و من قسوة
بلا سُكْنى
لحُبّ
سعادة .. بزيادة
و دا من مدينة لمدينة
بقى بيتي في الابتسامات
و في الغُنا
بعد الجماعة ما تغنّي
أشحِن سعادة
و طاقة حبّ
اكمّل رحلتي
شادِد عودي
ومتأنّي
لكنّي بادوّر -جُوّة كلّ لحظة-
ع اللحظة اللي حقيقية
اللي حميمية
و مش مخفيّة
ورا خوف أو خجل أو شوق ما بيعبّرش
ما بيعبّرش عن شوقه
و لا فروقه
فروق
عن شوق كمان تاني
و حب جديد
و حب قديم
و بيتي اللي بقى في الناس
شُقَق بَهْجَة
شُقَق بَهْجَة
بيوت عَمْرانة ع الآخر
بحبّ كبير
و مش مشروط
بصالِح إنه حيكمّل
و لا بلهْجَة
و سايب نفسه للبَهْجة
ميونخ
١٤ يوليو ٢٠١١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق